قد صرحت وفاء عامر في لقاء لها مع (سمر يسري) على قناة (ONE) تحدث في أول الحوار عن أبنها عمر وتتمني أن يصبح طبيب مثل الدكتور العظيم مجدى يعقوب الذي هي تحبه وتحترمه.
وسألتها (سمر يسري) ما هي الصفات التي أخذها منها ابنها:
قالت أن أبني عمر أخذ مني الطيبة وحب الخير ولكن لا أريده أن يأخذ مني العبط.وقالت أن عمر يحب أعمال الخير ويحب أن يساعد الناس بدون أن يجرح شعور أحد فهو طيب القلب وورثه من أبيه الذكاء.وقالت أنه تركت لعمر قطعة أرض وقالت له هذه الأرض إذا أخذتها وأنا على قيد الحياة أو إذا موت أنك سوف تخصص جزء من الأرض لفعل الخير.
وسألته (سمر) عن اسم (أيتن) الحقيقي:
وقالت أن أسم (آيتن) الحقيقي هو سمر وهي الأخت الخامسة في ترتيبها في العائلة ولكن اسم (آيتن) هذا الاسم الذي اشتهرت به في الوسط.وقالت عن اعتراضها على دخول (آيتن) معهد الفنون المسرحية فقالت أنها كانت قلقة عليها في بداية دخولها التمثيل من الشائعات والصحف الصفراء الذي وجهتها وفاء في بداية طريقها في التمثيل.وأكدت وفاء عامر على أنها لا تخجل من أنها في بداية مشوارها أنها كانت تعمل وتذاكر في نفس الوقت وتساعد أهلها وقالت كنت في قمة سعادتي عندما تأتي لأخواتي أي شيء.وتحدثت أيضاً عن شائعة أن (آيتن) أبنتها وقالت أن هذه الشائعة هي من خلال أحد الممثلات ولا أريد ذكر أسمها وإذا جاءني عمله معها تعتذر عن العمل معها.
أهم تصريحات وفاء عامر في لقاء لها مع (سمر يسري) على قناة (ON E)
وقالت أني أنجبت مؤخراً ولد ولكني ياريت أن أنجب بنوته مثل (آيتن) حلوة كنت عمري ما تخفيها عن الناس والطبيب الذي أشرف على عملية ولدتي في (آيتن) موجود في الأسكندرية ولا يزال حي يرزق وشاهد على كلامي.وأعلنت أنها لم تظهر في أدوار اغراء ثانية بعدما قامت بادوار بطولة وقالت ( أنا مش مكسوفة) من أدوار الاغراء التي قدمتها من قبل وأن هذا كان في بداية حياتي ولم أكن مشهورة وفعلت هذا بسبب عدم حصولي على فرصة حقيقية.أكدت أن سبب نجوميتها الحقيقية كانت مع المخرج خالد يوسف في فيلم (كارما) وأنا كنت فيه ضيفة شرف ولكن ضيفة شرف بطلة.
وتكلمت عن زوجها المنتج (محمد فوزي) وقالت أنه أثر فيها ثقافياً وفنياً على الرغم أنها لا تعمل معه كثيراً، وأنها لم تعمل ألا 5 أو 6 أعمال فقط.وقالت أن زوجي أنسان طيب ومتدين جداً وأن أول ما شدها إليه هي وسامته وطيبة قلبه.وقالت أن قصة حبهما ابتدت من عند (فول الجحش) في السيدة زينب في عزومه معه ومع بعض الأصدقاء.
