اجرى النجم الدولي الغيني نابي كيتا متوسط ميدان نادي ليفربول الإنجليزي حديثًا مطولًا مع الموقع الرسمي للنادي الإنجليزي, أجاب خلاله على أسئلة مشجعي الريدز حول مجموعة من المواضيع, بما في ذلك معتقداته، الأغنية الجديدة لإسمه, الحياة في ليفربول وأكثر من ذلك.
من هو أفضل راقص، أنت أو ساديو؟
كيتا: سأكون أنا.. لماذا؟ نظرًا لأنني كنت طفلاً صغيرًا في غينيا، نحن دائمًا كنا نحب الرقص في طريق العودة للمنزل, و أنا شخص يحب الموسيقى”.
ما الذي ستقول أنها أفضل صفة لك كلاعب كرة قدم؟
كيتا: أفضل شيء أفعله في كرة القدم؟ حسنًا, أعتقد أنه في كل نهاية أسبوع عندما أذهب إلى أرض الملعب مع زملائي في الفريق, و في كل مرة نفوز فيها, فإن ذلك يمنحني متعة و سعادة كبيرة , ليس الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لي هو تسجيل الأهداف، و لكن إذا فعلت ذلك، فإن ذلك يجعلني دائمًا سعيدًا. لكن المفتاح بالنسبة لي كلاعب خط الوسط هو الفوز باسترجاع الكرة ومن ثم توزيع اللعب على المهاجمين و خلق الفرص لهم للتسجيل”
ما هي الأشياء الثلاثة التي ستأخذها إلى جزيرة معزولة؟
كيتا: سآخذ معي كرة صغيرة حتى أتمكن من اللعب من حين لآخر و ابقاء نفسي مستمتعاً. ربما آخذ صديق؟.. أوه، لا يوجد أشخاص، حسنا. سأذهب إلى هناك بمفردي، و أخرج الكرة، وسيكون من الجيد أن يكون هناك صالة ألعاب رياضية حتى أتمكن من الحفاظ على لياقتي. أود الحصول على قارب صغير هناك أيضًا حتى أتمكن من القيام برحلة صغيرة حول الجزيرة!”.
هل لديك أي معتقدات قبل المباريات؟
كيتا: أولا, قبل كل مباراة, أتحدث دائما مع أمي. انها حقا تشجعني كثيرا. ثم عندما أخرج إلى الملعب, أقول دعاء صغير لفريقي و لأي شخص في أرض الملعب..لكلا الجانبين، حتى لا يحدث أي شيء سيء، لا أحد يصاب. نعم، أفعل ذلك في كل مباراة، أدعو لكلا الجانبين حتى لا يحدث أي شيء غير مرغوب فيه، مثل إصابة سيئة”.
ما الذي تنوي القيام به بعد اعتزال كرة القدم؟
كيتا: “إن الخطة التي أملكها في رأسي الآن عندما اعتزل هي العودة إلى غينيا و إقامة شيء يساعد الأطفال الصغار على فعل شيء يعود بالتطور إلى الوطن، و ربما يجدوا طريقهم للعب كرة القدم في أوروبا، كما فعلت أنا”.
