أخبار مصر

أبرز المقالات في الصحف المصرية اليوم الثلاثاء 23/4/2019…. أسامة الغزالى حرب يكتب محنة سيريلانكا

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 23/4/2019، سوف يتم جمع ونشر أهم وأبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية بشكل مستمر، لذا نجمع في هذا المقال أهم وأبرز هذه المقالات التي نشرتها الصحف المختلفة صباح اليوم الثلاثاء الموافق 23/4/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة ونواكب بذلك الأحداث الجارية من حولنا ورأي الكتاب والنقاد فيها تابعوا المقال….

أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الثلاثاء الموافق 23/4/2019:

  • جاء في رأي جريدة الأهرام الذي كان بعنوان استفتاء على المستقبل الحديث عن مشاركة الملايين من المصريين في الاستفتاء على التعديلات الدستورية بكل حرية سواء قالوا نعم أو لا حيث وقف المصريين أمام لجان الاقتراع في طوابير خلال أيام الاستفتاء الثلاثة والتي تعتبر خير رد على المتربصين و الفاسدين والمتاجرين بمثل هذه المواقف والأوطان حيث يعتبر هذا الأمر لكمة قوية للجماعات الارهابية المتربصة بمصر مؤكدا على ان وحده ضمير المصريين هو الذي حركهم إلى الصناديق، ليقولوا كلمتهم، مؤكدا: “نعم” الاقتراع لم يكن فقط على التعديلات الدستورية، بل استفتاء شعبى على مستقبل مصر.
  • تناول الكاتب فاروق جويدة في مقاله الذي أسماه وعدت إلى الديار أجر ساقي والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، الحادث المروري المروع الذي تعرض له منذ ثلاثة أسابيع على الطريق الدائري والذي جعله يعود الى منزله وقد أصيب في قدمه واعتكف في منزله حتى موعد الاستفتاء حيث اضطر للنزول للإدلاء برأيه في التعديلات الدستورية حيث تناول الكاتب في حديثه هذا الحوادث المرورية المتكررة التي تقع على الطريق الدائري بشكل خاص وتذكر حينها أبيات قد كتبها الشاعر إبراهيم ناجي شاعر الأطلال عندما أصيب في حادث سيارة في لندن حيث قال في هذه الأبيات: هتفت وقد بدت مصر لعينى.. رفاقى تلك مصر يا رفاقى.. أتدفعنى وقد هاضت جناحى.. وتجذبنى وقد شدت وثاقى.. خرجت من الديار أجر همى.. وعدت إلى الديار أجر ساقى.
  • تناول الكاتب مرسي عطا الله في مقاله الذي أسماه جرثومة اليأس والكراهية والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، المحاولات المستميتة لإعادة بعث رياح الفوضى المحملة بجراثيم اليأس والكراهية على حد تعبير الكاتب والتي تنتشر في بعض دول المنطقة وتعتمد بشكل كبير على نفس الأساليب التي اعتمدت عليها الموجة الأولى في مصر أثناء وقفة 30 يونيو 2013 حيث أوضح الكاتب من خلال مقاله أن المصريين يحاولون بكل جهدهم دهعم الدول الشقيقة التي تهددها هذه الرياح الفوضوية المحملة بجراثيم اليأس والكراهية وهو ما يؤكد عودة الدور المصري الكامل عربيا وافريقيا بما يتفق مع مكانة مصر العالمية وثقة جميع الدول فيها.
  • تناول الكاتب أسامة الغزالي حرب في مقاله الذي أسماه محنة سيريلانكا والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، ما حدث في سيرلانكا صباح يوم الأحد من عمل ارهابي دموي بشع حيث أكد الكاتب على أن هذا العمل الارهابي يعتبر أحد أكبر الأعمال الإرهابية في العالم بعد هجمات 11 سبتمبر عام 2001 حيث أشار الكاتب الى أن أزمة سيريلانكا بعد هذا العمل الإرهابي الدموي تتمثل في كونها بلد متسامحة وتحترم خصوصيات البشر وبعضهم البعض بسبب أنها تعد أحد معاقل البوذية ذات التعددية المفرطة في جميع النواحي العرقية واللغوية والدينية حيث لا يمكن لبلد مثل سيريلانكا أن تعيش دون تسامح بينها وبين بعضها البعض حتى تضمن لها الاستقرار والازدهار.
  • تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي أسماه الربيع العربى المشبوه يلفظ أنفاسه الأخيرة والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، ما تشهده بعض الساحات العربية من حراك شعبي عالي المستوى والذي يعتبر بمثابة تصفية لمؤامرة الربيع العربي المشبوهة حيث أشار الكاتب الى عملية السطو والاستغلال التي قامت بها بعض القوى الاجنبية مستغلة بذلك تطلعات الشعوب نحو الحرية والحياة الكريمة سياسيا واجتماعيا بما يخدم مخططاتها التي لا تخدم سوى أهدافها ومصالحها.
  • تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي أسماه مذبحة سيريلانكا إنذار للعالم كله والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، المذبحة الإرهابية الشنيعة التى استهدفت دور العبادة والفنادق منذ أيام فى سريلانكا حيث أكد الكاتب على أن العالم بأكمله يجب أن يقف في وجه الارهاب والتيارات الإرهابية المتشددة التي تنشر الكراهية والتعصب والتطرف حيث أن مذبحة سيريلانكا انذار لا يمكن تجاهله ويجب أن تكون هناك حربا شاملة ضد الإرهاب والتيارات المتعصبة حتى نضمن ضحايا أقل وانتصارا أكبر.
  • تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي أسماه أنا.. الشعب والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، اللطمة القوية التي وجهها الشعب المصري بأكمله الى الجماعات الارهابية ومؤيديهم ومن على شاكلتها حيث خرج الملايين من المصريين للمشاركة في الاستفتاء على التعديلات الدستورية بكل حرية حيث أن الرسالة القوية التي تم بثها للعالم أجمع تمثلت في مشهد المصريين الذين خرجوا بالملايين على مدار ثلاثة أيام سواء في الداخل أو الخارج حيث أدرك المصريين حجم المخاطر والتحديات التي تواجه الوطن.
  • تناول الكاتب بهاء الدين أبو شقة في مقاله الذي أسماه المباني المخالفة والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، البناء على مساحات واسعة من الأراضي الزراعية تلك الظاهرة العشوائية التي انتشرت بشكل كبير خلال الفترات الماضية بما ينذر بخطر شديد حيث تسببت هذه الظواهر في انتشار البوار في الأراضي الزراعية وتمت في غياب تام للقوانين المنظمة لعمليات واشتراطات البناء وأكد الكاتب على ضرورة أن يتم إنشاء لجان خاصة تقوم بمراعاة شروط البناء بما يحفظ للناس أرواحهم قبل التصالح معهم حيث أنه لا يمكن أن يتم التصالح مثلا بشأن عمارة مهددة بالسقوط.
  • تناول الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الذي اسماه فى سريلانكا: قتل وجرائم طائفية بالمجان والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن، التاريخ الأسود في تاريخ سيريلانكا والعالم أجمع وهو يوم الأحد الماضي ذلك اليوم الأسود الذي شهد ثاني أكبر عملية إرهابية في دولة ديمقراطية مثل سريلانكا عقب جريمة 11 سبتمبر 2001 حيث أوضح الكاتب في مقاله أن اختيار الهدف والتوقيت لهذه العملية الارهابية يعكس وبشدة رغبة الفاعل في تعميق الكراهية بين الإسلام والمسيحية واثارة النعرات الطائفية وذلك تحديدا بعد التقارب الكبير الذي بات واضحا بين المسلمين والكنيسة الكاثوليكية الذي أصبح واضحا في الأعوام الماضية.
  • تناول الكاتب سليمان جودة في مقاله الذي أسماه إنها الانسانية والذي قام بـ نشره في جريدة المصري اليوم الحديث عن، الجريمة الارهابية البشعة التي استهدفت الكنائس والفنادق في سريلانكا والتي جرحت مشاعر كل من سمع أو قرأ أو حتى شاهد بعينيه هذه الواقعة المريرة حيث عبر الرئيس عبد الفتاح السيسي عن كم الحزن الإنساني الذي أصابه جراء هذه الواقعة واستشهد في حديثه بقصة عن النبي عليه الصلاة والسلام، تعبيراً عن احترام الإنسان، حين كان جالساً مع أصحابه ذات يوم فوقف من تلقاء نفسه، فى اللحظة التى مرت فيها من أمامه جنازة، وعندما أخبره أحد الصحابة بما معناه أن الجنازة هي ليهودي، فقال النبى عبارة من كلمتين لخصت الموضوع كله: إنها لإنسان.
  • تناول الكاتب نيوتن في مقاله الذي اسماه وجوه لفهم الإسلام والذي قام بـ نشره في جريدة المصري اليوم الحديث عن، وضع حجر الأساس لأول معبد هندوسي فى الإمارات، على مساحة 55 ألف متر حيث أكد الكاتب على أن هذا العمل يعتبر  كما قال الكاتب: نوع من فهم الإسلام وتطبيق تعاليمه التى تدعو للتسامح على أرض الواقع، إسلام يتمثل فى ترحيب المسلمين بأصحاب الديانات أو المعتقدات الأخرى، وتطبيق عملى لحرية العقيدة والعبادة.

زر الذهاب إلى الأعلى