أبرز المقالات في الصحف المصرية اليوم الأربعاء الموافق 8/5/2019….خالد منتصر يكتب.. من أين أتى هؤلاء؟

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الأربعاء الموافق 8/5/2019، سوف يتم جمع ونشر أهم وأبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية بشكل مستمر، لذا نجمع في هذا المقال أهم وأبرز هذه المقالات التي نشرتها الصحف المختلفة صباح اليوم الأربعاء الموافق 8/5/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة ونواكب بذلك الأحداث الجارية من حولنا ورأي الكتاب والنقاد فيها تابعوا المقال….

أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الأربعاء الموافق 8/5/2019:

• تناول الكاتب عمرو عبد السميع في مقاله الذي أسماه نفس الجدية والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، إطلاق المنتدى المصري للدراسات الإسرائيلية حيث أن من بين الخبراء في هذا المنتدى هو شقيق المرحوم الاستاذ عبد الله كمال وهو نائب رئيس تحرير روز اليوسف الأستاذ اسلام كمال الذي يتسم بالجدية الشديدة في زمن تصور فيه الكثيرون أن القضية الفلسطينية قد انتهت وانتهى الحديث والمحاولة في حلها اصبحوا يتهافتون على الحديث في كل ما يتعلق بصفقة القرن حتى ولو كان هذا الأمر وهما أو اختراعا.
• تناول الكاتب فاروق جويدة في مقاله الذي اسمله مغامرات أردوغان والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، المعارك العديدة التي يواجهها الرئيس التركي أردوغان مع أطراف دولية حيث يعتبر أردوغان قد فتح على شعبه أبواب جهنم وحماقاته حتى أصبح الاقتصاد التركي في طريقه للانهيار بسبب الازمات الحادة التي ألمت به بسبب هروب السياح من تركيا و هبوط الليرة حيث أن من أهم الأزمات والمعارك التي يعانيها أردوغان في حربه مع الأكراد في سوريا.
• تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي أسماه أزمة الوزير.. أم قضية التعليم؟ والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن التصريحات الأخيرة التي صرح بها وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي أمام لجنة الخطة بمجلس النواب حيث تحدث الدكتور طارق شوقي عن تخفيض ثلث الميزانية المطلوبة للتعليم بالرغم من موافقة الحكومة على هذه الميزانية التي وضعت بمعايير وبرنامج معتمد اعتمدت فيه الحكومة على دراسة وافية للتكاليف المطلوبة للتطوير إلا إذا كان الأمر يحتاج للمراجعة مرة أخرى.
• تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي أسماه بعد إصلاح كوبرى عبور الشيخ زايد.. ما أجمل الانفتاح بقبول النقد والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، الاستجابة السريعة لقيادات السلطة التنفيذية للانتقادات الهادفة لإصلاح أخطاء بعض المشروعات التي تقام بأموال الشعب مثل اقتراح تزويد كوبرى لعبور المشاة أمام هايبر الشيخ زايد بسلالم متحركة نظرا للشكوى من المواطنين بقصر الكوبري الذي كان من الضروري اقامته على ارتفاع خمسة أمتار الا أن الاستجابة السريعة التي حدثت تعتبر تحرك ايجابي من الجهة التنفيذية.
• تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي أسماه حرم السكة الحديد والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، ضرورة استرداد أراضي الدولة المنهوبة والتي يقع معظمها على حدود السكك الحديدية وخاصة بين الإسكندرية وأسوان بالإضافة الى السكك الفرعية أيضا التي تم نهب الأراضي الواسعة الموجودة في حرمها أيضا حيث تم وضع اليد على هذه الأراضي امام بالبناء عليها دون وجه حق أو باستخدامها في الزراعات المختلفة.
• تناول الكاتب سليمان جودة في مقاله الذي أسماه معنى إشارة الرئيس والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، اشارة الافتتاح التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي حينما ذكرنا مرة أخرى بسيناء في غير المناسبات التي كنا نتذكرها فيها عندما قام الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح يوم الأحد من نفس الأسبوع بافتتاح أنفاقا أربعة تربط سيناء بالدلتا، حيث قدم الرئيس التحية لكل من وضع حجرا في هذه الأنفاق الأربعة.
• تناول الكاتب خالد منتصر في مقاله الذي اسماه من أين أتى هؤلاء؟ والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن، تسائل الكاتب السوداني الشهير الراحل الطيب صالح عن سبب مجيء نظام الكيزان والذي كان قد قام بـ نشره في أحد مقالاته حيث أن الكيزان هو الوصف السوداني لجماعة الإخوان المسلمين حيث أن هذا الوصف مأخوذ عن مقولة الشيخ حسن البنا قديما عندما وصف جماعة الإخوان المسلمين بأنهم كيزان يغرفون من الدين حيث تساءل الكاتب في هذا المقال عن مدى الأكاذيب التي جاء بها جماعة الإخوان المسلمين والتي لوثت سماء السودان التي كانت وما تزال صافية فوق ارض السودان أم أن هذه الأكاذيب قد حجبت الشمس عن أرض السودان وهل مطار السودان ما زال يمتلىء بالنازحين إليها أم انتهى هذا الأمر؟.
• تناول الكاتب محمود خليل في مقاله الذي اسماه دراويش الهزيمة والنصر والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن، الدروشة في الدين التي حلت على مصر بعد نكسة 1967 حيث لجأ الكثيرون الى طلب المدد من أولياء الله الصالحين ومن أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم حتى اجتاحت شوارع مصر الحكاوي التي لا تتسم سوى بأنها خرافات وقد راجت بين المصريين بشكل كبير منها أن أحد كبار المسؤولين قد زارته السيدة زينب وطلبت منه كسوة مقصورتها بالسواد حزنا على الهزيمة التي ألمت بمصر بعد النكسة.