Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار مصر

أبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الخميس 20/6/2019…محمود خليل يكتب.. الإيمان لا يستقيم مع القهر

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الخميس الموافق 20/6/2019، سوف يتم جمع ونشر أهم وأبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية بشكل مستمر، لذا نجمع في هذا المقال أهم وأبرز هذه المقالات التي نشرتها الصحف المختلفة صباح اليوم الخميس الموافق 20/6/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة ونواكب بذلك الأحداث الجارية من حولنا ورأي الكتاب والنقاد فيها تابعوا المقال….

أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الخميس الموافق 20/6/2019:

  • تناول الكاتب مرسي عطا الله في مقاله الذي أسماه هضبة ترامب.. والأسطورة اليهودية والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، قرار حكومة بنيامين نتنياهو بأن تحمل اسم المستوطنة الاسرائيلية الجديدة في هضبة الجولان السورية اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أيدها ونصرها دون وجه حق حيث أن هذه الممارسات هي سياسة اسرائيل منذ قديم الأزل والتي تعودت أن تأخذ ما تريد دون احترام القرارات الدولية وتعاونها أمريكا في ذلك حيث رحب بهذا الفعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث قال الكاتب في مقاله أن: عقلية الأسطورة فى التاريخ اليهودى ليس بعيدة عن شخصية المربي الذي لا يحكم تفكيره سوى استغلال الظروف.
  • تناول الكاتب فاروق جويدة في مقاله الذي أسماه بين الحب والزمن والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، نظرة الناس السطحية والتي تعارض بين الحب والزمن وتقدم العمر بالمحبين حيث يرى الكاتب في وجهة نظره أن الزمن مهما تقدم يمكن أن يؤثر على قلوب المحبين بالايجاب وليس بالسلب والبعد حيث يزيدهم خبرة وعمق مشاعر ويرى الكاتب أنه مهما ذهب الشباب بالمحبين يجب أن يتمسكوا بخريف عمر لا يكف عن الغناء وأن الزمن لا يعني نهاية الاشياء بل ربما خلق أشياء أكثر جمالا.
  • تناول الكاتب صلاح منتصر في مقاله الذي أسماه هذه هي الحياة والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، أحد الأمثلة التي تناولها أحد اساتذة الفلسفة أمام طلابه عن معنى حياة الانسان والأشياء الرئيسية في حياتنا مثل الدين والأسرة والصحة والأخلاق والأطفال والمجتمع والتي شبهها بالأواني وكرات الجولف والأكياس وكوب كبير من القهوة وقطع صغيرة من الحصى قام بوضع كل  ذلك داخل وعاء زجاجي كبير يوضح لهم الفرق بين الأشياء الهامة في حياتنا والأشياء الأقل أهمية والأشياء الأخرى التي ننساها مع مرور الوقت ويجب أن نولى لها اهتماما.
  • تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي اسماه تجربة نيمار والمال القطري والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، الصفقة القياسية التي تمت منذ عامين بين البرازيلي نيمار ونادي باريس سان جيرمان والتي بلغت أكثر من 220 مليون يورو وتعد ضمن الاستثمارات القطرية الهامة وبالرغم من أنها منذ عامين وكانت صفقة كبيرة إلا أنها فتحت أبوابا عديدة للتساؤل حول مصير الكرة وخاصة في ظل سيطرة البيزنس والاستثمارات والمعاملات على مقدراتها، الا أن بالرغم من أن هذه التجربة على المستوى المادي كانت رائعة الا أن تصرف اللاعب نيمار والذي اختار العودة الى ناديه السابق برشلونة أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن الاستقرار النفسي للاعب هو الأهم في خطوات تألقه وأن المال وحده لا يحقق النجاح.
  • تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي اسماه حتى لا تذبح الدجاجة التي تبيض ذهبا والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، القرار المفاجيء بزيادة رسوم عن مغادرة المطار والتي تفاجأ بها الحاجزين دون علمهم بذلك من قبل حيث يعتبر الكاتب أن لهذا القرار تأثير سيء للغاية والذي وصفه بأنه:  يعبر عن التعامل مع صناعة الأمل بمنطق حكاية صاحب الدجاجة التي كانت تبيض ذهبا،  فقرر ذبحها سعيا للحصول على مزيد من هذا الذهب.
  • تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي أسماه مصر وبيلاروسيا والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الهامة الى بيلاروسيا والتي تعتبر أحد دول أوروبا المهتمة بعدد كبير من الصناعات مثل صناعة الأخشاب وأدوات الزراعة الحديثة وتشتهر أيضا بالزراعة وتربية المواشي حيث اعتبر الكاتب أن هذه الزيارة هامة للغاية وتعتبر عن نجاح السياسة الخارجية المصرية على جميع الأصعدة العربية والافريقية والإقليمية والدولية على حد تعبير الكاتب.
  • تناول الكاتب بهاء الدين ابو شقة في مقاله الذي اسماه خطط تصوير التعليم والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، منظومة التعليم ووجوب العمل على تطويرها بشكل كامل والنظر الى الخلل فيها ومحاربته حيث يعتمد تطوير العملية التعليمية على ثلاثة محاور صنفها الكاتب على النحو التالي، المعلم والمدرسة والتلميذ، فكلا من هذه المحاور يحتاج الى التطوير في المدرسة تحتاج الى رفع مستوى الأداء التعليمي والتربوي بها وهذا يستوجب مشاركة العاملين بالمدرسة في جميع الأمور الخاصة بالحقل التعليمي بهدف التطوير وذلك يكون طبقا لحالة كل مدرسة على حدى أما عن المعلم فيجب النظر الى جودة العمل للمعلمين وضبط هذه الجودة وبالنسبة للتلميذ فيجب أن يهتم بمدرسته على أنها مستقبله وأن تكون المناهج نافعة له وبأساليب ناجحة.
  • تناول الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الذي أسماه الصمت بطولة مقابل شهادة الزور والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن، الخوف من قول الحق مما يدفع الخائف في بعض الأحيان الى اللجوء إلى شهادة الزور خوفا من قول الحق حيث عرف الكاتب الخوف في علم النفس بأنه ذلك الشعور الناجم عن الخطر أو التهديد المتصور، يؤدي إلى تغييرات صحية ونفسية ونفسوجسمانية، حيث اعتبر الكاتب أن الخوف من قول الحق يعتبر خوف مدمر وأشار الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الى مقولة أحد عمالة الأدب الروسي ليو تولستوي في رواية الحرب والسلام والذي قال على لسان أحد أبطاله: “الصمت الصادق خير من الكلام الكاذب، وتلك بطولة لا تعادلها بطولة”.
  • تناول الكاتب محمود خليل في مقاله الذي اسماه الإيمان لا يستقيم مع القهر والذي قام بـ نشرهخ في جريدة الوطن الحديث عن، سيد قطب واتجاهاته التي نشرها منذ القدم واتخذها الكثيرين من متبعيه سبيلا من بعده لممارسة أساليب العنف والقتال حيث اختزل سيد قطب مفهوم الجهاد في مسألة القتال فقط ويرى الكاتب أن هذا الأمر ينفر البشر من الإسلام وجعلهم يتخذون مفهوما خاطئا عن ذلك الدين الحنيف القيم وبالرغم من الأذى البدني والنفسي الذي تعرض له الرسل والأنبياء إلا أننا لم نجد دعوة أحدهم الى قهر الأخرين أو قتلهم أو إجبارهم على الإيمان وقد وجه الكاتب تساؤلات لسيد قطب قائلا: ماذا خسر الإسلام بعنف المسلمين؟.. و من هذا الذى يمنع مسلماً من الدعوة إلى دينه إذا أراد أن يفعل؟”، فلا يمكن أن يوقر الايمان في القلب إذا اقترن بالقهر والخوف من العقاب وهذه كانت سنة النبيين جميعهم في الدعوة الى وجود الله الواحد الأحد.

زر الذهاب إلى الأعلى