رد اليوم الجمعة المركز الإعلامي التابع لمجلس الوزراء المصري، خلال تقرير توضيح الحقائق، على 8 شائعات قد تم تداولها خلال الفترة السابقة عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي “السوشيال ميديا”، حول انتشار فيروس كورونا المستجد داخل البلاد.
شائعات عن فيروس كورونا بمصر
- لا صحة لأنباء إنهاء منظمة الصحة العالمية عملها بمصر بزعم انتهاء أزمة كورونا المستجد، والمنظمة مستمرة في تقديم الدعم للحكومة المصرية في إطار التصدي لفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، وتشيد بالجهود المصرية لمنع انتشار الفيروس والسيطرة عليه.
- لا صحة على الإطلاق لاستخدام وزارة الصحة والسكان لقاح الدرن و لقاح الحصبة، من أجل الوقاية من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، حيث لا يوجد خلال الوقت اللاحق أي لقاح معترف به دولياً للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا حتى الوقت الراهن.
- لا صحة لعزل أي محافظة من محافظات الجمهورية كإجراء وقائي احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
- لا صحة لوجود عجز بالمستلزمات الطبية في مستشفيات الحميات والصدر، حيث تتوفر كافة المستلزمات الطبية بشكل طبيعي للغاية بجميع المستشفيات بما فيها مستشفيات العزل الصحي، مع كامل جاهزة تلك المستشفيات بالتحديد لتقديم الخدمات الطبية اللازمة للمواطنين المصابين بفيروس كورونا.
- لم يتم تحويل قاعات المؤتمرات إلى مستشفيات ميدانية من أجل استقبال المرضى، والمستشفيات الحكومية كافية، ومجهزة بشكل كامل لاستقبال كافة الحالات مع تقديم كافة الخدمات الطبية لهم على مدار الـ 24 ساعة.
- لا صحة على الإطلاق لعدم متابعة وزارة الصحة والسكان العائدين من الخارج، ويتم متابعة كافة العائدين من الخارج و مخالطيهم بشكل دقيق، وذلك لاكتشاف أي حالة مشتبه بإصابتها بالفيروس، واتخاذ كافة التدابير والإجراءات الوقاية الطبية اللازمة بشأنها.
- لا يتم حرق جثامين ضحايا فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، وكافة المتوفين جراء الإصابة بالفيروس يتم دفنهم مع اتخاذ كافة الاحتياطات والإجراءات اللازمة لمنع انتشار الفيروس.
- لم يتم تسجيل أي حالة انتكاسة للمتعافين من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” بمصر، وكافة الحالات التي تماثلت للشفاء لا يمكن أن تكون مصدراً للعدوى بالفيروس من جديد
أقرا المزيد إحصائيات كورونا بمصر.. محافظة القاهرة تتصدر القائمة بعدد 175 إصابة
